يؤكد القرآن الكريم، في سورة الصف وسورة الأعراف، على وجود إشارات إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم في الكتب المقدسة لدى اليهود والنصارى، مثل التوراة والإنجيل، حيث يتضمن الإنجيل قول عيسى ابن مريم عن رسول يأتي من بعده اسمه أحمد. ترمز هذه الآيات إلى الوحدة الروحية والترابط بين الديانات الإبراهيمية الثلاث. تؤكد بعض التفاسير أيضاً وجود دلائل غير مباشرة في الكتاب المقدس تشير إلى رسالة النبي محمد، ولكن يجب التنويه إلى أن تلك التأويلات ليست قطعية ولا تعد جزءاً من العقائد الإسلامية الرسمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Duran, Gers
- تعودت قبل الصلاة و الغسل أن أبسمل فهل يعتبر ذلك بدعة و هل لي أن أبسمل قبل القيام بالوضوء أثناء الغسل
- سؤال لصديقي: هل من لم يقتنع بالإسلام يعتبر من أهل الفترة أو كافرا؟ وما حكم من شك في كفر أهل الفترة؟
- امرأة كانت تحيض لمدة ثمانية أيام لكن فـي رمضان حاضت ستة أيام فقط وظنت فـي اليوم السابع أنها لـم تطهر
- أنا حديث عهد بالالتزام، ولما عرفت بأنه لا يجوز مصافحة المرأة الأجنبية اضطررت أن أتخلف عن زيارة بعض أ