تؤكد دراسة “التركيبة الحيوية” على دور الميكروبات في صحة الإنسان، فبدلاً من كونها عدوًا، فهي شريك أساسي يساهم في الاستقرار والصحة.
في الجهاز الهضمي، تلعب الميكروبات دورًا فعالاً في هضم الطعام وتوفير الفيتامينات، بينما تُدرب المناعة على مقاومة الجراثيم الضارة. أي اختلالات في التوازن البكتيري تؤثر سلباً على الصحة، بما في ذلك السمنة وأمراض الجهاز المناعي.
على الجلد، تعمل الميكروبات كحاجز أول ضد الالتهابات، لكن اختلال توازنها يؤدي إلى الأمراض الجلدية.
أما في المجاري التنفسية، فيصبح التوازن بين البكتيريا والفطريات والفيروسات ضرورياً لتجنب الأمراض التنفسية.
يؤكد النص على أن النظام الغذائي يلعب دورًا هامًا في تحديد تركيبة الميكروبات داخلنا، فالغذاء الغني بالألياف والنباتات يُزودها بالمواد الغذائية اللازمة، بينما النظام الغذائي عالي الدهون والسكر قد يضر بتوازن هذه الفطريات والبكتيريا.
- سيدة طهرت من الحيض في رمضان إنما لم تتمكن من الاغتسال فنوت الصيام وصامت يومين بدون اغتسال لظروف ما ف
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نسأل فضيلتكم هل يجوز أن تهدي زوجتي لي هدية في اليوم الذي يوافق ميلاد
- أنا أسال عن أنني أرى مجموعة من الحمام وأريد أن أمسكهن بدون أي أذىً وأربيهم ؛ فهل ذلك حرام أو على الأ
- من تعلم علما دنيويا ليقال عنه عالم في هذا المجال. هل يعد هذا رياء، أو يدخل ضمن حديث من تسعر بهم النا
- بفضل من الله عز وجل توقفت عن التدخين في يوم 22 مارس 2011، فهل يجوز شرعا أن أصوم في هذا اليوم من كل س