من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشكو من الفئران التى تحولت إلى وباء في بيتنا, هل يجوز لى صعقها بالكهرباء, عالية الفولت بحيث لن تتألم
- إنني أعالج من مرض جلدي يستلزم وجود الدواء على البشرة في الوجه والرأس طيلة 24 ساعة وذلك لزمن طويل أي
- اشترى لي والدي أسورتين من بلد أجنبي، وعندما رأيتهما وجدت بهما رسومات مسيحية، ووالدي لم يعلم بالرسوما
- ما حكم الخمر إذا تخللت، أو إذا استخدمت في الأكل مع النار فضاعت كحوليتها؟
- في الحديث أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: أَعْدَ