يُلزم المسلم في الإسلام قضاء سنة الظهر المتروكة، عند الفشل في أدائها لأي سبب مثل التأخر عن صلاة الظهر بالمسجد. يُشجّع الفقهاء على قضاء هذه السنة مباشرة بعد إتمام فريضة الظهر. من المهم البدء بقضاء السنن المتروكة (أربع ركعات غالباً) قبل أداء سنن الراتبة، كالقيلولة القصيرة. يُمكن أداء الركعات المتبقية للسنن القبلية قبل الأخيرة أو بعد الأولى حسب الراحة الشخصية.
يُؤكد النص على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قضى سنته الخاصة ذات مرة بعد الفريضة نفسها، لذلك إعادة النوافل المنسية أمر مطلوب شرعاً لتعزيز طقوس الدين.
يُذكر أن التركيز الأهم هو عدم تفويت فريضة الظهر للحرص الزائد على السنن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عملت وديعة في البنك ويوجد منها عائد شهري ثابت، وبعد ذلك عملت قرضا من هذه الوديعة لشراء سيارة. هل هذا
- هل يجوز للمرأة أن تصلي وهي مشمرة الأكمام؟ أم التحريم خاص بالرجال، علما بأنني أرتدي شرشفا للصلاة يغطي
- يا شيخي العزيز: يعتريني الخجل والعار، لما سأستفتيكم فيه، فأنا شاب أحب النقاش والتحاور في شتى المواضي
- شخص يدخر مبلغا من النقود والذهب إذا أعطى زكاته السنة الماضية هل يعطي الزكاة مرة ثانية لكل المال والذ
- ما هو حكم تركيب الأظافر البلاستيكية المؤقتة، التي لا تبقى لأكثر من يوم؟ مجرد لصق وتزال في أي وقت، مع