ناقش هذا النقاش، بقيادة سيدرا الشريف، حدود تصوير الواقع في الأفلام التاريخية، مستكشفًا التفاعل المعقد بين الفن والصدق التاريخي. طرحت تساؤلات حول استقلال الفن عن الحقائق التاريخية مع الإقرار بأهمية الصدق في عرض الوقائع وتجنب التحايل على الواقع.
شددت سناء الريفي وشيرين بن زروق على ضرورة حماية الفهم التاريخي من الاستغلال السياسي والشخصي، مؤكدتان على دور الفن كوسيلة تعليمية ومعرفية لا مجرد ترفيه.
من جهتهم، أكد خالد وحميد بن زينب على الفصل بين الإبداع الفني واستقصاء التاريخ، لافتين إلى ضرورة الأولوية للوضوح والصحة في سرد القصص التاريخية.
وفي ختام النقاش، اتفقت جميع الأطراف على أن الأفلام التاريخية، عند استخدامها بمسؤولية ووعي عميق لمسؤولياتها الثقافية الاجتماعية، يمكن أن تساهم بشكل كبير في إعادة تعريف وتشكيل فهمنا للتاريخ.
إقرأ أيضا:أصول قبائل غمارة الجبلية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل أيام خرجت لعتبة للباب، ورأيت القطط البرية، وللأسف تركت القطة تجلس على ملابسي، وتتعلق بها، وأنا ح
- زوجتي تصر على الطلاق دون سبب، فما حقها عندي إذا طلقتها؟ علما بأن هناك قائمة مكتوبة بالشقة، والأثاث ق
- ما هي المواقف الفكرية بين ظاهر النص القرآني وباطنه؟
- شخص يعمل في شركة ويقبض مرتبا منها، وبعد فترة ابتدأ صاحب الشركة بتأخير المرتبات حتى وصلت إلى فترات طو
- فضيلة الشيخ لي سؤال أرجو الإجابة عليه من فضيلتكم وهو: إني صليت بأمي كإمام وغلب على ظني في الصلاة أني