يُعدّ يوم الجمعة في الإسلام يوماً مقدّساً وعيّداً للمسلمين، كما وردت النصوص الشريفة بذلك، إلا أن التهنئة به بقول “جمعة مباركة” أو “جمعة طيبة” ليست من السنن الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته. يرجّح العلماء عدم مشروعية التهنئة بيوم الجمعة كون الفضل المخصوص له كان معلوماً للصحابة رضي الله عنهم، ولم يرد عنهم فعل ذلك. وأفتى بعض العلماء المعاصرين كشيخ صالح بن فوزان الفوزان والشيخ سليمان الماجد بأن التهنئة تدخل في باب الأدعية والأذكار التي يجب الالتزام بذكر ما ورد عنها.
يُؤمن المسلمون بالحرص على اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وأن يبتعدوا عن البدعة في الدين.
إقرأ أيضا:من التعليقات على موضوع لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هيلين هاثاواي بريتون
- أفطرت في نهار رمضان أنا وزوجتي 7 أيام عمدا، وكنا نجهل الشق الديني في هذا الموضوع وكان زواجنا جديدا،
- بحثت عن معنى هذا المتن فلم أجد في شرح مصنف ابن أبي؟ شيئا، حدثنا كثير بن هشام عن جعفر بن برقان، قال س
- أنا أعمل في كوافير حريمي وليس لدي مصدر رزق آخر لكن أنا في نيتي أن أعمل في غيرها، هل ينفع أن أتزوج من
- رجل عرف بعد زواجه أن زوجته مصابة بمرض بمنعها من الإنجاب وأن أهلها تعمدوا إخفاء العيب فأعادها إلى أهل