يؤكد النص أن السجود في الإسلام مقيد بالله تعالى فقط، ويحرم السجود لغيره على صريح التعبير. ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أنه لو كان ينبغي للسجود لغير الله لسجدت لامرأتي – أي زوجته – لما عظمه الله عليها من حق. كما أن الحديث عن منع معاذ من الشام بالسجود للنبي دليل واضح على حرمة فعل هذا النوع من العبادة. يُفهم من خلال النص أن إسلامية “محبة” و “تقدير” النبي صلى الله عليه وسلم لا تُطالب بالعبادة أو السجود له، بل تتجلى في الاقتداء بsunnah وأخلاقه وتطبيق تعاليم دينه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أستحيي من دعوة النصارى إلى الإسلام، مع أنه لا يوجد عائق ـ لا لغوي، ولا حكومة تمنع هذا ـ وأستطيع أن آ
- أنا طالبة دراسات عليا أتممت المواد المطلوبة بتقدير مرتفع. بدأت في الأطروحة مع أستاذ متخصص بدا لي في
- قال تعالى: فويل للمصلين * الذين هم عن صلاتهم ساهون. ما المقصود بالآية الكريمة؟ ومن هم الساهون؟ هل هو
- ابتلاني الله سبحانه بمرض منذ 13 سنة أو أكثر، وهذا المرض لا يتلاءم أبداً مع الجو الحار، زيادة إلى ملا
- هل يأجوج ومأجوج تحت الأرض أم خلف السد؟ وإذا كانوا خلف السد، فقد رأيت تصويرا للسد، ولا يوجدون خلفه. ه