يؤكد النص على أن إفطار الرياضيين خلال شهر رمضان يجوز فقط في حالات خاصة، تتمثل في سفر المسافر لمسافة بعيدة تُغير وقت صلاته، بحسب المذاهب الإسلامية الشافعية والسنية.
يشترط لصلاحية السفر إخلاء النشاط الرياضي من مالية الجوائز أو كشف العورات، حيث يُعتبر سفر معصية في غير ذلك بحسب معظم المذاهب الإسلامية باستثناء الحنفية وابن تيمية الذين قد يرون الترخيص بشرط التوبة. أما بالنسبة للرياضيين الذين يسافرون لأغراض شرعية، يمكنهم الإفطار و aproveitar البركات التي تُقدم لرحلة المسافرين.
يُحذر النص من الانخراط في أنشطة الرياضة التي تنطوي على كشف العورات أو ارتكاب المعاصي، ويُوصي بالابتعاد عن المواقف المحتملة التي قد تقود إلى مخالفة القيم الإسلامية خلال السفر للسباحة أو الاستجمام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد التحية فأرجو توجيه سؤالي للشيخ أبي إسحاق الحويني ولكم جزيل الشكر، ما حكم نقل بويضة من زوجة لا تس
- بالنسبة لزكاة المال في عروض التجارة، أنا صاحب شركة تجارية أبيع بالتقسيط فحين يمر العام أجمع كل مالي
- لقد تزوّج زوج أختي بامرأة ثانية زواجا عرفيا وأخبرها بذلك وهي حامل في شهرها التاسع ومريضة وبدون رضاها
- أنا مغتربة، واكتشفت أن أختي الصغرى ترتكب خطأ معينا، وتمت معالجته عن طريق تعاوني أنا والوالدة على حله
- نعلم أن صرف العبادة لغير الله شرك. هل ينطبق هذا على من يقرأ الأذكار أو السور بعدد معين ليحضر خدام هذ