الفحص المرضيّ، الذي يعتمد على تحليل مستويات إنزيمات محددة في الدم، يُعتبر أداة أساسية لقياس الحالة العامة للصحة. إن اختبار إنزيم اللاكتات دي هيدروجينيز (LDH) مثال بارز على ذلك، حيث يُساعد الأطباء في تحديد مجموعة واسعة من الحالات الصحية، بما في ذلك أمراض القلب والتهابات الرئة، وحتى السرطان. يُمكن لقياس مستويات LDH إظهار شدة الأمراض الالتهابية والمستقرة، وتحديد مدى انتشار المرض، وفعالية العلاج. بالإضافة إلى ذلك، يلعب اختبار LDH دورًا حاسمًا في مراقبة تقدم مرضى السرطان، وقياس فعّالية خطط علاجهم. بفضل هذه التحاليل، يمكن للطبيب تشخيص الأمراض وتتبع تطور الحالة الصحية للمريض بدقة أكبر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إذا نسيت أن أسجد سجود السهو بالصلاة أثناء الصلاة قبل التسليم؟ هل أسجد بعد السلام وأقرأ التحيا
- إذا قال لي شخص: «الله لا يسامحك» وأنا لم أفعل لهذا الشخص شيئًا, ولم أتعدَّ على أي حق له, ولم أسئ له,
- وقعت عقد عمل كمعلمة، وقبل أول يوم من الوظيفة رفض زوجي ذهابي. فما العمل؟ وهل عليَّ إثم إذا فسخت العقد
- أنا أسكن مع شاب في غرفة، وقد نصحته بشأن الصلاة في وقتها. أنا أذهب للصلاة وأعود للغرفة، لكن الشاب لا
- أعاني من وسواس الطهارة من الحيض؛ وذلك لأن لديَّ إفرازات باستمرار، فأترقب نزول القصة البيضاء، لكني غا