الإسلام يشدد على ضرورة المساهمة في الخير والتقوى مع تجنب التعاون على الإثم والعدوان، فمُشاركتِ الاخت في ارتكاب المعصية، كخروجها إلى مكان عام مرتدية عباءة جذابة ومخالفة للضوابط الإسلامية، يُعتبر مساعدةً على الظلم. النص يبين أن قبول الدعوة يكون خطيئة كبيرة ويشدد على أهمية الحوار البناء مع العائلة للتعبير عن مخاوف حول أفعال أخواتك بطريقة هادئة ومعبر بها عن الحب والاعتبار.
يُذكر أيضاً ضرورة مراعاة درجة الخطر المحتملة في حالات الانكار الاجتماعي للأعمال ضد الأعراف الدينية التقليدية، ويُقدم مثال النبي محمد صلى الله عليه وسلم لمنع قطع اليد خلال الرحلات الحربية لتفادي رد فعل الانتقام الأكثر فسادا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل نجارا، وأدخر مبلغا من المال وجبت فيه الزكاة، وأعرف أرملة ليس لها دخل سوى معاش لا يتجاوز 100 جني
- هل قول أفضل الذكر يرجى منه الفضل كله؟
- لقد قرأت جوابكم على السؤالين رقم 32987 و40254 والذي يفيد تحريم نقل الجثث إلى بلد إسلامي عن طريق الاش
- أنا فتاة سأسافر إن شاء الله مع محرم لي من إيطاليا إلى المغرب، وعندي سؤال متعلق بهذا السفر:هل يجوز لي
- كيف الحل في شأن العقد الذي عقد لنا أبي بغير اسمه الحقيقي لأنه اشترى التأشيرة قبل ست عشرة سنة، اسمه ب