يؤكد النص أن الاشتراك في نادي عن طريق تمويل بنكي قد يكون محرماً شرعاً، وذلك لأن البنك يدفع ثمن الاشتراك عن العضو ثم يستردّه مقسطاً بزيادة، مما يعتبر قرضاً ربوياً محرماً. ويوضح أن العضوية هي اشتراك شخصي لا يمكن للبنك ككيان اعتباري أن يكون له، وبالتالي فكرة شراء البنك العضوية لبيعها لاحقاً غير ممكنة.
ويحذر النص من التعامل مع مثل هذه المعاملات ويؤكد ضرورة التأكد من عدم وجود فوائد ربوية في الختام، مشدداً على تحريم القروض الربوية وإمكانية البحث عن بدائل حلال للتمويل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب فلسطيني الجنسية مضى من عمري 32 عاما وأنا مقيم في مدينة نابلس في الضفة الغربية في فلسطين، وأن
- أسمع كثيراً هذا الحديث: «أعطيت أمتي ثلاثا لم يعطهن إلا لنبي: الدعوة إلى الله، والدعاء المستجاب، والش
- هناك دكتورة في الجامعة التي أدرس بها، ولي رغبة بالزواج من ابنتها، وقد لمحت لها عن طريق الكلام برغبتي
- طائر شارع ويليام
- آرثر دي ليفنسون رئيس مجلس إدارة شركة آبل