يُبرز النص الفرق بين حالتين عند المسلمات اللواتي يرغبن بإنجاب طفل ذكر: الحالة الأولى هي وجود القناتين الفالبيتين مفتوحين، حيث يبقى احتمال الحمل وارداً، لذا يُشرع لهنّ الدعاء بالتصديق والاستعداد لما قد يحدث. أما الحالة الثانية، وهي إغلاق القناتين تماماً وفق التشخيص الطبي الموثوق به، فيُحرم تكرار الدعاء لأنّه “عبث” أو “عدْواء”. يؤكد النص على أهمية التفاؤل بِالنِعم الحاضرة والاستسلام لرِسمَات الله عز وجل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سماحة الشيخ ما كفارة رجل بسبب غضبه الشديد تسبب في أن حاملاً في بداية شهرها أنزلت ما في بطنها مع العل
- حفظكم الله الإخوة المشرفين... وبعد: أسأل عن معنى «رجل يلوط حوض إبله» حيث إن أول من يسمع نفخة الصعق ه
- في رمضان السابق كنت مع الأسف لا أصلي -أعوذ بالله من أن أعود كذلك-، وفي أيام فعلت العادة السرية، وقد
- ديرك السابع من هولندا
- تمثال أمنحتب الثالث الضخم من الكوارتزيت