نصّ نصٌّ يبيّن أن العمل في شركات التأمين التجارية محرّم شرعاً، لاحتوائها على عقود مليئة بالغرور التي تدعم أعمال محظورة. يُعتبر هذا الأمر مسجلاً في تعاليم الإسلام، حيث تؤدي مشاركة مثل هذه الأعمال إلى تحمل نفس درجة الذنب والعقاب كمن يقوم بها بشكل مباشر. النص يشدد على ضرورة الالتزام بفتاوى علماء الدين الصالحين، مُحذراً من اتباع من يُعرف بالتساهل في القضايا الدينية. يُنصح المهندسين المسلمين حال قيامهم بهذا العمل بالوقوف فورًا عن تلك الممارسة والبحث عن فرصة عمل أخرى، مع التأكيد على عدم جواز الاستفادة من المال الذي يستلمونه خلال فترة بقائهم في تلك الشركات التي تعمل بطريقة محظورة.
إقرأ أيضا:كتاب الأعدادمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أملك مبلغا من المال أؤدي زكاته كل عام في وقت محدد، ثم اشتريت به سيارة قصد استعمالها مدة لا تزيد
- هل هناك حديث أن الرسول -صلى الله عليه وسلم- دعا لعمرو بن أخطب، وقال له: اللهم جمِّله. وهل يجوز أن أق
- هل يستطيع الإنسان أن يتعلم من الموسوعات العلمية والسيديـهات وأن يصبح عالما دون أن يصاحب عالما وإنما
- عقدت الزواج على إنسانة أحبها وتحبني وقد سبق لي الزواج من ابنة خالتي ولكن لم أر معها نور الزواج . بال
- السلام عليكم ورحمة الله أريد أن أسالكم عن حكم سماع الأغاني في الأعراس و ماذاأفعل إن كان رغما عني ؟و