تتناول الدراسة روايات وفاة سميّة بنت خباط، أم عبد الله بن عمرو بن عبد ياسر (عمار بن ياسر)، وتشير إلى الاعتقاد السائد أن أبا جهل هو قاتلُها.
يؤكد النص على وجود روايات متداولة في كتب الحديث والسير تُنسب قتل سميّة لأبي جهل، ويدلل على ذلك قبول هذا الرأي بين علماء السيرة والتاريخ القدامى مثل ابن سعد والحافظ ابن كثير وابن حجر.
لكن الدراسة تؤكد أيضاً عدم وجود سند كامل ومُتوّفر في النصوص الأصلية لتأكيد هذه الواقعة.
ويشير النص إلى أن السياق العام للأحداث خلال تلك الفترة الزمنية يؤكد احتمالية تورط شخصيات بارزة مثل أبي جهل في أعمال عدائية ضد المسلمين آنذاك.
في النهاية، تُحدد الدراسة أن تفاصيل وفاة سميّة، رغم عدم كونها محكّمة بالسند الشريف، تشكل “نقطة محورية هامة” في سرديات بدايات الدعوة الإسلامية وسط مقاومة قوية من قادة الطغيان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ لي أخت لا ينقصها شيء وتحمل أعلى الشهادات الماجيستر ولكنها لم تتزوج حتى الآن وعندها ما يقرب من
- Guesnain
- أمس أرسلت سؤالًا وأجبتموني بأرقام فتاوى قريبة من موضوع سؤالي، ودخلت عليها وقرأتها ولم أجد إجابة لي،
- إخواني: عندما أتبول وأفرغ من ذلك، أمسح بورق المرحاض جيدا، وأنتظر قليلا، فيتبلل المخرج وحده، وكلما أع
- عندي سؤال بخصوص استعمال البرامج غير الأصلية، والتي تعمل بالكراك، وكنت قد سألت عن هذا من قبل، ولم أتل