انطلقت مناقشة حول سبب حلم بعض الناس بلغات لا يتحدثونها، وربط تلك الأحلام بذاكرتنا الخفية. اقترح أحمد أبَّاد أن هذه اللغات قد تكون مفتاحاً لذكريات سابقة لم نعايشها. على الرغم من ذلك، شكك البعض في هذا الربط، مبررين أن هناك عوامل معرفية أخرى تلعب دورًا مثل الانتباه المتأثر بتجارب سابقة أو تأثير الثقافات المحيطة. أيد آخرون نظرية التأثير البيئي والثقافي على الأحلام.
في النهاية، اتفقت الآراء على ضرورة مزيد من الأبحاث لاستكشاف كل الطرق المحتملة لشرح أحلام الألسنة غير المألوفة، بدلاً من الاعتماد على تفسير واحد وتجاهل الآخرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جوزيف هينريش
- أمي قد حلفت اليمين على أن لا تقوم بعمل عملية الليزر على شبكية عينيها.
- صليت الفجر فأصابني نعاس شديد عند الجلوس للتشهد وكلما أعدت التشهد أصابني النعاس فأكرره ثم لم أنتبه إل
- 1- ما حكم الشرع في من دخل مكة بنية الزيارة والعمرة ولم يكن محرما. ثم أحرم في مكة بعد ثلاثة أيام من و
- أبي يتاجر في المخدرات وهو منفصل عن أمي منذ ولادتي، عشت مع أمي وزوجها سنين ولم يحاول أن يبحث عني قط،