تناقش هذه المجموعة “تأثير النظام الرأسمالي السلبي المحتمل على قدرة العائلات على تحقيق التوازن في حياتهن اليومية”.
تُشير لطيفة الصقلي إلى دور السياسات الاجتماعية والاقتصادية العامة، وتُقدح فريدة الزموري في الثقافة الراسمالية التي تشجع العمل بلا حدود. ترى إسراء بن عبد الله أن التصحيح السياسي وحدُه لا يكفي، بل يلزم العمل على رفع مستوى الوعي بقيمة الحياة الأسرية المتوازنة، بينما يدعو نديم العروي إلى إعادة التفكير في قيمنا ومفهوم النجاح، خارجه الاطار الضيق المقصور على المكاسب الاقتصادية. ينهي علية حديثه بمُشدد على ضرورة إدراك الرأسمالية كنظام يسعى للتوسع بغض النظر عن التأثير طويل المدى عليه وعلى الأسر، ويُشجع على الأخلاقيات التجارية الأكثر شاملاً التي تؤثر على الصحة النفسية والسعادة المنزلية. في النهاية، يُؤكد الجميع أن تحقيق التوازن في الحياة الأسرية رغم التحديات الكبيرة التي يفرضها النظام الرأسمالي، ممكن.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟- أنا أحب أن أتعلم عن الدين، ولكن زوجي لا يسمح لي أن أذهب وأدرس خارج البيت، هو يوفر لي كل ما أحتاجه من
- سؤالي: هو أننى أبلغ من العمر 28 عاما ولم يتقدم أحد لخطبتي، كلما أعجب بى شخص وحاول الارتباط ويسأل عني
- ادعوا الله عز وجل أن يغفر لي ولجميع المسلمين، أرجو بيان حكم الإقامه في أستراليا وأخذ جنسيتها، مع الع
- أنا في الجامعة، وللأسف وُضِعت مع فصل به أناس غير صالحين إطلاقا. يستهزئون بلحية شخص معنا، ويشبهونها ب
- جزاكم الله ألف خير. أنا أعمل مبرمجا في شركة في العراق -قطاع خاص- عند بداية توظيفي كنت مبتدِئ الخبرة،