يُلقي النص الضوء على مسألة إمكانية الاستثناء من تكليف قراءة القرآن الكريم في حال ضعف السمع، مؤكداً أن الأمر ليس مستبعداً بالمرة. يقرر النص ضرورة تكييف أداء الصلاة مع قدرات الفرد، ففي حين يمكن تجاوز قراءة القرآن عند ضعف السمع، يُحث على القيام بما هو ممكن من أداء العبادة وفق طاقة و قدرة كلٍّ. ويُمثّل ذلك توجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم وأجماع الفقهاء عبر التاريخ، الذين يشددون على ضرورة الأخذ برأي التفاضلية بين مستويات الاستجابة البشرية تجاه متطلبات الحياة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرسول الله صلى الله عليه وسلم قال إن العراق شعب الشقاق والنفاق أرجو أن تكلموني بكل صراحة وأريد سبب
- رجل مسلم بايع جماعة على العمل لخدمة الدين بيعة مطلقة دون قيد, ثم دخل السجن وحكم عليه لفترة ثم خرج وا
- Li Qiang
- اكتشفت أني وكل حياتي أقرا الفاتحة بهذا الشكل: إهدنا الصراط المستقيم, بدل أن أقول (اهدنا) فهل تعتبر ص
- هل تعد علوم اللغة العربية وعلوم القرآن من العلوم الشرعية التي تنفع المسلم في دنياه وآخرته أم لا؟