تكرار دعوة “اهدنا الصراط المستقيم” في القرآن الكريم يُشير إلى ضرورة فهم أعمق لأهل الصلاح والفجور.
فبإضافة “صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ” نستخلص أن هذا المسار ليس مجرد طريق مستقيم، بل هو مسيرة أولئك الذين استحقوا نعم الله الكبيرة، الأنبياء والصديقون والشهداء. وبالتالي، تصبح الدعوة بمثابة تأكيد على رفض التأرجح والضلال، ونعلن تمسكنا بالعزة التي يتمتع بها أولئك المختارين من قبل الله. يصبح التحديد دقيقًا، فلا نريد أن نسلك طريق “المُغضوب عليهم” أو “الضالين”، بل نتمسك بالصراط الذي اتبعه أهل صلاح وبركة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متعب جدا منذ أن بدأت في الالتزام من رمضان الماضي، وأعيش في عذاب، كل يوم نفسي تحدثي بشيء قبيح وبب
- أمي موظفة وعند رغبتها في شراء أرض غضب أبي، وقبل عدة سنوات غضب غضبا شديدا لشرائها أرضا، ثم تم تسجيلها
- Gorlice
- انتشرت قناة ستار أكاديمي بين أوساط الشباب المسلم بصورة لافتة للنظر، وفي الحديث: الحلال بين والحرام ب
- لماذا يحجب قبر الرسول صلى الله عليه وسلم وقبر صاحبيه رضي الله عنهم عن الرؤيا من خلال ستارة و شبك معد