يُحرم في الشريعة الإسلامية تسجيل شراء سلعة باسم عميل آخر لتحصل على تخفيض سعر الجملة، حيث يُعتبر هذا العمل كذبًا لا مسوغ له. فالله تعالى يحذر من أكل أموال الناس بغير حق إلا بالتجارة عن رضا منه. كما حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الكذب، حيث أنه يهدي إلى الفجور الذي يقود إلى النار. لذا، فإن المندوب غير مخول بتسجيل شراء سلعة باسم عميل آخر دون علمه، بل يجب عليه الحصول على إذن من صاحب الشركة في حال رغب بمنح تخفيض. وفي حالة حدوث ذلك، يجب إرجاع السلعة وشطبها من حساب العميل، ثم شراؤها مرة أخرى بثمنها أو بتخفيض بإذن صاحب الشركة.
إقرأ أيضا:أبجدية الشيوئرتشنغ: مثال لـتأثير اللغة العربية على اللغة الصينيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعلم أن الله يغفر الذنوب جميعًا، وأن الشرك الذي هو أعظم الذنوب يمكن التوبة منه، هل آكل الربا له توبة
- أريد قطع الشك في موضوع دائما أسأل فيه هو أن زوجي حلف يمين طلاق أن لا يذوق أكلي على الغداء لمدة أسبوع
- فيكتوريا بيلوسليودتسيفا
- : سمكة الأعشاب الرفيعة
- كلنا يعلم أن الخمار، أو النقاب هو أفضل صورة لزي المرأة المسلمة، ولكن أحيانا وتبعا للبيئة التي تعيش ف