تُعتبر التوترات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة والصين من أكثر القضايا تعقيدًا في السياسة العالمية، وتُحفز هذه العلاقة المعقدة بمزيج من العوامل السياسية والاقتصادية والأمنية. يُعد النمو الاقتصادي المتسارع للصين، وترغبته في الهيمنة التجارية، مصدر قلق رئيسي لواشنطن، إضافة إلى مخاوف بشأن التجارة غير العادلة والممارسات الصناعية المدعومة حكومياً. تفاقمت الأمور مع تصنيف بعض الشركات الصينية كتهديد للأمن الوطني الأمريكي وظهور جائحة كوفيد-19، حيث اُتهمت الصين بالتستر على انتشار الفيروس.
كما تُشكل المواقع البحرية لكلتا الدولتين، وتأثير سياسات التعامل الروسي المتعلقة بتايوان، عوامل إستراتيجية مهمة تؤثر في العلاقات الثنائية بينهما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قذ ذُكر تحريم تقليد أصوات الحيوانات؛ لما فيها من المنقصة، وكذلك أوردتم عن مثلها لو قلّد الأعراب: أهل
- لقد انتشرت مؤخرا في المنتديات هذه المقولة فما مدى صحتها في الكتاب والسنة، قبل ان يخلق الله تعالى الأ
- أعمل في صيدلية، تقوم بإعطاء خصم لعملائها على العلاج. فمنهم من يطالب بفاتورة شراء؛ ليقوم باسترداد ثمن
- أصبحنا في زمن أخذ الحق بالقوة، وأنا شاب ضعيف لست قويًا، وليس لدي ظهر أيضًا أحتمي به، وأخشى إن دخلت ف
- العربي المناسب للمقال: "لوحة الشطرنج: تاريخها وأنواعها"