توضح الآية “ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون” من سورة الزمر، جانبًا أساسيًا من العقيدة الإسلامية وهو يوم القيامة. يتمثل هذا اليوم بإعادة الروح للجسد بعد النوم النهائي، حيث ينفخ جبريل عليه السلام في صُور قرن خاص لإعلان ذلك بناءً على أمر الرب سبحانه وتعالى، مستهلًا عملية الحساب والميزان التي يخضع لها الجميع.
يُعبّر “الأجداث” عن القبور، أما “ينسلون” فهي حركة سريعة نحو مواجهة خالق العالم لمعرفة المصائر النهائية وقيام المحاكمات الروحية بعد انتهاء مرحلة الوجود الأرضي. تؤكد الآية وجود حياة ما بعد الموت مؤقتة، تُعدّ مقدمةً لحياة أخرى خالدّة يصنفها الفرقان الكريم بحسب أعمال المرء وخياراته خلال حياته الدنيا.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من المعلوم لدي أن صلاة السنن الرواتب في البيت أفضل، ومن المعلوم أيضا لدي أنه لا يستحب الصلاة بين أذا
- زوجي يريدني أن أخلع النقاب لظروف تتعلق بأمن الدولة, فقد كان معتقلًا ثم خرج بكفالة, وعليه قضية, وهو ي
- من المعلوم أن من فاتته صلاة فإنه يقضيها بعدد ركعاتها, فما تقول في رجل قضى صلاة وزاد في عدد الركعات,
- أنا شاب متزوج من سنتين و تهمل زوجتي في مظهرها معي سواء داخل أو خارج المنزل (مع العلم بأنها لا تتبرج
- سؤالي هو ما العبرة من نزول جميع الديانات في القدس ؟