يقدم هذا النص تحليلاً لحديث نبوي شريف يعتبر من الأحاديث العظيمة، حيث أوصى النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة بتقوى الله كأصل الخير والطريق إلى الجنة، ويشمل ذلك امتثال أوامره واجتناب نواهيها.
كما دعا إلى السمع والطاعة لولاة الأمر في حدود الشرع، مبرراً ذلك بوجود اختلافات كثيرة ستطرأ على الناس بعده، مؤكداً ضرورة الالتزام بسنة النبي صلى الله عليه وسلم وسنة الخلفاء الراشدين المهديين. وأخيرًا حذر من خطر البدع والابتداع في الدين، داعياً إلى التمسك بالحقائق الثابتة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- متى تكون نية الركعة التالية، أو التشهد في الصلاة؟ وهل يجب أن تكون في السجود وقبل الرفع منه؟ أم تجوز
- هل المذي ييبس؟ وهل له رائحة؟ في بعض الأحيان أجد سائلًا أبيض وفيه رائحة، وييبس، فهل يعتبر هذا مذيًا أ
- يا مصرف القلوب صرف قلوبنا إلى طاعتك وطاعة رسولك، هل لفظ هذا الدعاء صحيح؟
- هل لبيع الصرف خيار مجلس؟
- كيف أفرق بين النصيحة والغيبة وذلك عندما أريد أن أحذر زميلا في العمل من تصرفات شخص آخر فعملي كرئيس قس