تقدير نفقة المطلقة في الشريعة الإسلامية يعتمد على عدة معايير، إذ تختلف أحكام النفقة باختلاف حالة الزوجة. فإن كانت رجعية، أي لم يكتمل الطلاق، تستحق النفقة من زوجها حتى تنقضي عدتها. أما إذا كانت مطلقة بائنة، فلا نفقة لها إلا إذا كانت حاملاً. يتحدد مقدار النفقة المقررة للمطلقة بحسب “العرف ووسع الزوج” مع مراعاة الحاجة والكفاية بالمعروف حسب حال الزوجين من اليسار والإعسار. ولا يقتصر الأمر على مدة الزواج بل على حالة المطلقة وظروفها الحالية، فإذا لم تملك مصدر دخل أو لا تستطيع العمل، فإن نفقتها واجبة على زوجها السابق. في حالة وجود أطفال من زواج سابق، تكون نفقاتهم كذلك واجبة على الأب. وتختلف مقدار نفقة الأطفال حسب حاجتهم وكفاياتهم.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صليت صلاة الظهر وفي الركعة الثانية انتبهت لنفسي أني أصلي جهرا ولم أدر ماذا أفعل أفيدونا أفادكم الله
- كلما صلى بنا جهرا حافظ صوته عذب، أبكي في الصلاة قائلا في سري: يا الله أتمنى صوتا عذبا، وحفظ القرآن ل
- منذ مدة ونحن نبحث عن اسم لابننا ولم نستقر على شيء بعد. لي خالة أحسبها تقية ولا أزكيها على الله، قالت
- لي صديقة تتبع إحدى الطرق الصوفية وتقرأ يومياً ورداً وحينما قرأته رأيت فيه كلاماً غير مفهومٍ وسألتها
- Steve Laffey