ليلة الإسراء والمعراج، رحلة إيمانية عظيمة، تُعدّ من أهم الأحداث في تاريخ الإسلام حيث أُكرم الله تعالى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بها. تتضمن الرحلة، التي وقعت بعد البعثة قبل الهجرة، انتقال النبي من المسجد الحرام بمكة إلى المسجد الأقصى بالقدس في رحلة أرضية (الإسراء) ثم عرج به إلى السماوات العلا حتى لقى الله سبحانه وتعالى، وصولًا لسدرة المنتهى.
هذه الرحلة الميمونة، التي تضمنت صلاة النبي إمامًا للأنبياء، أُفرضت فيها على المسلمين خمس صلوات في اليوم، تُجسد عظمة الله تعالى و قدرته، وتثبت الرابط التاريخي الوثيق بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى، كما تؤكد على مصدر الأديان السماوية الواحد.
إقرأ أيضا:سكان منطقة تامسنا ودكالة حسب العلامة المختار السوسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تلقنوا الناس، فيكذبون، فإن بني يعقوب لم يعلموا أن الذئب يأكل ال
- والدي مُتوفى, فكيف أعرف ما إذا كان راضيًا عني أم لا؟
- هناك صلاة نصلي ركعتين وندعو بعدها ونقول: اللهم إني أسألك باسم نبيك نبي الرحمة، يا نبي الرحمة جئت بك
- أصلي صلاة استخارة، ولكني مصابة بسحر، فماذا أفعل؟
- أنا إمام مسجد وحوله أثرياء موسرون جداً جداً وأنا فقير ومديون ولا يعلمون بحاجتي وفقري وديوني ولو علمو