يُقدّم النص صورة واضحة عن شأن معلم القرآن الكريم في الإسلام، حيث يرتقي بمكانته إلى مرتبةٍ مُحترمةً ورائدةً. يُؤكد الحديث النبوي الشريف على أن خير المسلمين هم من يتعلمون القرآن ويعلمونه للآخرين، وأن فضل العالم على العابد كفضل النبي عليه الصلاة والسلام على أدنى الخلق.
يشير النص إلى أهمية المعرفة الدينية ونشرها، إذ يعتبر تبادل المعرفة في بيوت الله محفزًا لتقوى الروح وبث السكينة. كما يؤكد أن الملائكة تُرفع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما طلب، ويرث العلماء الأنبياء بالعلم الذي ينتقل عبر الأجيال. ويسلط الضوء على ثواب المعلم الذي لا ينقص من أجره شيئًا بمجرد نقل المعرفة إلى الآخرين، ويُقارن الحياة المنجسة بالحياة المقدسة التي تُحِدّز بذكر الله أو العلم أو المتعلم.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة عمري 19 سنة، دورتي الشهرية منتظمة. الدورة الماضية جاءتني في وقتها، ولكنها كانت خفيفة جدا، ل
- أنا مقيم في دولة أوروبية، وأريد العمل لدى شركة، ولكن المشكلة أنّه يصعب علي الذهاب لأداء الصلاة؛ فأتظ
- لدي صديق يعمل في مركز للكومبيوتر ويقوم بتسجل سيدى وكاسيتات، بعض من هذه الأفلام أو الأغاني غير مباح أ
- إذا أسلم المرتد في شهر رمضان، هل يصوم بقية الشهر ويقضي ما فاته؟.
- أنا أسكن في الدنمارك وفي مجال عملي أسافر أحيانا من مدينتي إلى أكثر 80 كم لشراء بضائع من الشرك هل يجو