النص يُسلّط الضوء على دور الضوء في تكوين وتطور الكون، مبدئاً من ضوء الشمس الذي كان المصدر الوحيد للرؤية قبل ظهور الحضارة الحديثة. يتحدث عن إشعاع نووي قوي يتجلى بطريقة فوتونية، وسرعة الضوء كحد أقصى لظواهر الجاذبية والإلكترونات. يربط بين تاريخ الإنسان وإكتشاف نور السماء، وكيف أن هذا النور يشعل شوقاً في البشر لمواصلة البحث والتقصي.
يشير النص إلى استخدام الضوء في العديد من المجالات كالنار وتجارب الحياة البحرية، وصولاً إلى الإنارة الاصطناعية والتكنولوجيا الحديثة التي تُستخدم في صناعة المواد المركبة. ويختتم بتأكيد دور الضوء في الزراعة والتعليم البصري، ليكون بذلك مصدرًا للحياة ونور الوجود.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من كان يفطر بعد البلوغ؛ لاعتقاد والديه بأن البلوغ يكون في سن 18. ماذا عليه الآن؟
- شيخنا الفاضل: هل يجوز للرجل أن يطلب بأدب من أخت مسلمة أجنبية عنه أن تساعده في الزواج، بأن يقدم لها ا
- أنا من المقيمين في مكة المكرمة، وأذهب إلى جدة في بعض الأحيان، وأجمع بين صلاتي الظهر والعصر وأحيانا ب
- أخي شقيقى يقول عن نفسه أنه ملبوس بمجموعة من الجان ويضيف أنهم عددهم ألاف فهل هذا ممكن؟------- ثم يعمل
- خطبت فتاة، وبعد فترة معينة اتضح أن هناك سحرا قد كان عمل لي وتم علاجه. والفتاة عانت كثيرا مما حصل لمد