يشكل عيد الجلاء ذكرى قوية للتضحيات التي قدمها الشعب السوري من أجل التخلص من الاستعمار الفرنسي. يسلط النص الضوء على النضال الطويل الذي استمر لأكثر من عشرين عاماً، مَثَلًا للتصميم والاصرار على الحرية والاستقلال. بدءاً من أعمال المقاومة المتفرقة إلى الثورات الكبرى التي قادها رجال كأبراهيم هنانو والسلطان باشا الأطرش، كان الشعب السوري متمسكاً بمطلب الاستقلال.
الضغط الدولي في نهاية المطاف أدى إلى انسحاب القوات الفرنسية عام 1946 مع إعلان استقلال سوريا، غير أن الطريق لم يكن سهلًا حيث واجهت البلاد تحديات سياسية داخلية وخارجية. يبقى عيد الجلاء اليوم رمزاً للالتزام بـ “الوحدة والتقدم والحرية الحقيقية” وإحياءً لذكرى تضحيات الأجداد الذين قضوا من أجل تحقيق استقلال بلدهم.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا في حيرة من أمري: فزوجي يشتغل لنفسه، والدولة لا تعرف مقدار دخله الحقيقي، إلا ما يخبرهم به، فهو لا
- أريد أن أسأل عن رطوبة حلقة الدبر؛ لأنني مع الحركة, وحرارة الجو يترطب المكان, فتطبع الرطوبة على الملا
- هل الإنسان في مسألة الإنجاب مخير أم مسير؟
- امرأة ماتت عن أربع بنات وابنة ولد وأخت و3 أبناء أخ شقيق و6 بنات أخ شقيق وتركت 138133.33 ريال فما هو
- ما حكم الشراء من الشركات الماسونية(عباد الشيطان)؟ مع العلم أن أغلب شركات الهواتف والحواسيب والسيارات