النص ي剖ح معنى “الاستبداد” باعتباره سياسة قائمة على السلطة المطلقة لفرد أو مجموعة صغيرة، تُجرى عادةً دون مراعاة حقوق المواطنين. يُرجع النص أصول هذه السياسة إلى اليونان وروما القديمة، ويُظهر كيف أنها تتجلى في أشكال مختلفة من الحكم المطلق إلى الحكومات العسكرية التي تستشهد بالأمن القومي لتعزيز السيطرة.
يتناول النص المشكلة الأساسية للاستبداد: غياب الرقابة الشعبية وعدم وجود آلية للانتقال السلمي للسلطة، ما يؤدي إلى عدم الاستقرار السياسي وإساءة حقوق الإنسان. يخلص النص إلى أن فهم “الاستبداد” ضروري لضمان مجتمع ديمقراطي، ويُشدد على أهمية مبادئ الحرية والديمقراطية والتعددية في مقاومته والحفاظ على حقوق جميع المواطنين.
إقرأ أيضا:أصل حرف “x” المستخدم في الرياضيات للدلالة على المجهول هي الكلمة العربية “شيء”مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أطرح عليكم سؤالي والذي يقول: لدي صديق حميم أحبه منذ زمن طويل وتربطنا صداقة أخوية قوية، تعرف ع
- أستميحكم عذرا على سؤالي ولكن ليطمئن قلبي: مشكلتي أنني لا أستطيع تقدير موقفي هل هو في الخير أم لا واخ
- ما الحكم إذا تلفظ الزوج بكلمة طالق أنت اليوم ولم يكن يقصد بها كلمة طالق بل بقصد أنا خارج اليوم ثم قا
- عندنا هنا في بلدنا بعض العادات التي يمارسها بعض الناس عند بداية شهر رمضان المبارك، وهو: أنهم يغتسلون
- ما الدليل من القرآن والسنة على حجية الخبر المتواتر في القرآن والسنة؟ مع العلم أن القرآن متواتر، وأن