يروى النص قصة اكتشاف رأس الرجاء الصالح، إحدى النقاط الجغرافية الأبرز في العالم، حيث يسلط الضوء على جهود البرتغالي ديوجو دي نوغيرا الذي قاد حملة استكشاف برعاية ملك البرتغال جون الثاني. كان الهدف من هذه الحملة إيجاد طريق بحري إلى الهند لتجنب العقبات الطرق البطيئة نحو الشرق الأوسط وآسيا. وعقب رحلات شاقة ومصاعب عديدة، وصل دي نوغيرا إلى الخط الأفريقي الجنوبي وأبحرت أمام رأس منحني وصفه بـ”الرأس الطويل”، الذي أطلق عليه لاحقًا اسم “رأس الرجاء الصالح” أي “رأس الخير”.
وبالرغم من عدم معرفته حينها بأهمية هذا الاكتشاف، فحقق دي نوغيرا هدف الملك بإيجاد طريق حلقتين جديدتين حول كوكب الأرض، فتح الباب أمام عصر النهضة الأوروبية.
إقرأ أيضا:محمد بن ابراهيم بن عبدالله الأنصاري، ابن السراجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم من فتح محلًّا، وقال سأخرج سنويا 10% من مكسب المحل. ولم يخرج شيئا؛ لعدة أسباب هي: إيراد المحل ضعي
- أشتغل في مدينة ملاهي وأستلم كوبونات للألعاب وأبيعها بأكثر من السعر المقرر فهل هذا فيه شك في شيء؟
- كان عند ولدي لشخص عشرة آلاف ريال قطري ديناً ثم إني طلبت من هذا الشخص مبلغ ألف دينار يمني ديناً فقال
- أنا امرأة أبلغ الثلاثين من العمر، ومنذ فترة اكتشفت أن زوجي على علاقات محرمة بعدد من الفتيات وقد اعتر
- اسمي: محمد، وأنوي الهجرة إلى دولة أوربية. ولدي زوجة حامل وبنت. ومع كل المشاكل والحملات المضادة للمسل