يتمحور مضمون النص حول “السنة الكبيسة” كرمز للتفاعل المتبادل بين الحسابات الإنسانية ودورة الأرض الطبيعية، حيث يرى صاحب المنشور في السنة الكبيسة أكثر من مجرد ظاهرة طبيعية، بل علامة على التفاعل المعقد بين الإنسان والكون. يشير معالي التازي إلى أن إنسان قادر على التكيف مع الدورات الطبيعية وتحويلها إلى نظام منظم يمكن الاعتماد عليه، وذلك بفضل التقدم العلمي الذي سمح لنا بفهم الزمن والمكان بشكل أفضل.
وفي هذا السياق، يعتبر علم الفلك مفتاحاً لفك شفرات الكون، ويؤكد صاحب المنشور على إحساسنا بالجمال والإبداع الذي تكشفه أسرار الكون.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبلغ من العمر 40 عاما والتزمت منذ عام فقط وارتديت الحجاب الساتر -ما يطلق عليه الخمار- أي الإيشارب ال
- Le Chesnay-Rocquencourt
- ما هو الدليل على أن الخلفاء الراشدين هم أربعة: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم وأرضاهم؟
- أنا فتاة مسلمة أحب أن أسأل عن حقوق المرأة في الإسلام وخاصة يذكر أن المرأة قليلة عقل ودين, كما يذكر أ
- ما حكم قصر المد المنفصل في رواية حفص من طريق الشاطبية أثناء الحفظ؟ وهل تكون القراءة صحيحة؟.