يتناول النص تعقيدات الوراثة وتأثيرها على صفات الإنسان، موضّحًا أن الجينات وحدات الحمض النووي التي تحدد بناء البروتينات، وبالتالي تؤثر على سماتٍ مثل لون الشعر والعيون، ولكن الكثير من الصفات وراثية بعمق أكبر، نتيجة تفاعل بين العوامل الوراثية والبيئية. يُعطى مثال الطول الذي يُحدّد جزئيًا بواسطة الجينات، ولكنه يتأثر أيضًا بالعادات الغذائية ونوعية النوم. لذلك، يشير مفهوم “التفاعل الجيني والبيئي” إلى قدرة البيئة على التأثير على التعبير الجيني وتشكل السلالة البشرية.
يُبرز النص كذلك دور دراسة تاريخ الطبقات السكانية في فهم التغيرات الوراثية التي أدت إلى بعض الأمراض، وبالتالي تُسلط الضوء على أهمية “تعدد أشكال العناصر الحيوية” في تشخيص احتمالية الإصابة بالأمراض مستقبلاً.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مشكلتي أن نفسي بدأت تطاوعني خاصة وأنني غير متزوج وأنا شاب متدين، لكنني مازلت ناقصا ومقصرا لهذا لست ب
- نحن مجموعة من الأصدقاء يحصل أن نلتقي أحيانا على وجبة عشاء نشترك في دفع تكاليفها أو يتطوع أحدنا بذلك،
- الضفدع الحجري لجزيرة كيزون الفلبينية
- ما حكم أكل الناقة التي تعرضت للصدم بالسيارة، وتكسرت رجلاها أو يداها فقط، ولم تمت؟
- علقيات خرطومية