يتناول النص مقارنة تفصيلية بين اختبارات الآيلتس والتوفل كأدوات قياس لمعرفة اللغة الإنجليزية، ويرهِمُ اختلافاتهما الرئيسية. يركز آيلتس على مهارات التواصل اليومي، مما يجعله أكثر ملاءمة للجامعات البريطانية والكندية والأسترالية وغيرها التي تبالغ في أهمية هذه المهارات العملية. من ناحية أخرى، يركز التوفل بشكل أكبر على المحتوى الأكاديمي، ويُفضل من قبل الجامعات الأمريكية والمؤسسات ذات البرامج الأكاديمية الصارمة.
يحتوي كل اختبار على أربعة أقسام رئيسية: القراءة، الاستماع، الكتابة، والتحدث. ومع ذلك، يختلف قسم الكتابة في التوفل عن الآيلتس حيث يُركز على تحليل النصوص العلمية والفنية بدلاً من كتابتها بحرية. ختاماً، يرشد النص إلى أن اختيار الاختبار المناسب يتوقف على احتياجات المتقدم، فإذا كانت الدراسة في جامعات بريطانيا وكندا وأستراليا، يكون آيلتس هو الخيار الأفضل، أما إذا كانت الوجهة الولايات المتحدة وبرامج الدراسة تتطلب مستويات عالية من المعرفة الأكاديمية، يكون التوفل هو الأنسب.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاوية- فعلت الذنوب كلها، ما تركت من كبيرة ولا صغيرة إلا أتيتها، ولا بعيد ولا قريب إلا أتيته، أوَ يغفر الله
- في التفسير يقولون: «ما» زائدة، وهذا الحرف زائد. فهل يجوز هذا القول؟ وما توجيهه لو كان له معنى صحيح؟
- الكذبة الجميلة
- لقد اطلعت على الفتوى رقم10791 مما يتعلق بحكم لبس الذهب وتحريمه وإن انتفت العلة سوى أن مضمون الفتوى إ
- أولاً أشكركم على الإجابة السريعة على سؤالي الذي يحمل الرقم 2112148 وحتى وإن كانت هذه السرعة تعود لتح