يقدم النص نقاشاً متعدد الأوجه حول أثر العمل المؤسسي والتعلم عن بعد على التطور الاجتماعي والاقتصادي، حيث تبرز وجهات نظر متباينة حول جدوى هذه التوجهات.
بدأت مريم بن القاضي بتسليط الضوء على دور العمل المؤسسي والتعلم عن بعد في تعزيز التقدم، معتبرة الأول كرافعة للتقدم المؤسساتي والثاني فرصة للوصول إلى التعليم دون قيود مكانية. من جهتها، تطرق غنوشي إلى الجانب النقدي، مشددة على الحاجة إلى تطبيق مسؤول لهذين النهجين مع مراقبة دقيقة لتجنب مخاطر مثل تفاقم عدم المساواة الرقمية.
وفي السياق ذاته، يرى البركاني الصديقي أهمية موازنة المكاسب والخسائر الناجمة عن التقدم التكنولوجي.
من جهتها، ترى ميار بن موسى أن التركيز على الآثار السلبية لهذه التوجهات لن يؤدي إلا إلى إغفال الإيجابيات الممكنة. وختمت عهد النجاري بالاعتبار أن النظام الجديد قادر على خلق فرص تغيير وإصلاح بشرط اختيار الطرق المثلى للاستفادة منه وتجاوز سلبياته.
- دون كوازنيتشيا
- من كان يعيد قراءة الأذكار بحجة عدم استحضار المعنى تاما تارة، وبحجة عدم قصد الدعاء تارة أخرى، فهل يعد
- عمري ١٥ سنة، منذ سنة تقريبًا استمنيت بنفسي قبل أن أحتلم احتلامًا طبيعيًّا لأول مرة؛ بالرغم من ظهور ع
- أما ترون أن جواب الشيخ ابن بازـ رحمه الله ـ يختلف عن سؤال السائل؟ الجزء رقم: 30، الصفحة رقم: 162ـ 11
- Rizzi