يُسلّط هذا النص الضوء على قدرة الحيوانات على التكيف مع بيئات قاسية، مستخدماً أمثلة من المناطق القطبية والجبلية الباردة. يوضح كيف أن الثعلب الآرCTIC و غوريلا الهيمالايا تطورت خصائص فريدّة تُساعد في البقاء. تتميز الثعلب بمعطفه الأبيض للتمويه، عيونه الكبيرة لرؤية الضحايا في ظروف ضوء منخفض، ذيله الكبير للحفاظ على الحرارة، وفروة رأس قليلة الشعر لتبريد الجسم عند درجات حرارة قريبة من الصفر. في المقابل، يمتلك غوريلا الهيمالايا طبقات دهنية سميكة ودم عالي التحمل الحراري لضمان نشاطه في درجات حرارة منخفضة، إضافة إلى نظام غذائي متعدد القسمات الذي يُعدّ مفتاح بقائه في المناطق الجبلية. هذه التكيفات الرائعة تُظهر قدرة الحيوانات على الاستغلال الفعّال للموارد المتاحة في بيئات صعبة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدينا شيخ كبير عمره حوالي 70 سنة أصيب قبل فترة بمرض نفسي فأصبح عصبيَّاً .. شديد الخوف .. قلقا .. وأش
- هل صيام الكفارة له أجر الصيام أم فقط لرفع الإثم والأجر فيه يكون على الامتثال فقط؟.
- SafeMoon: العملة المشفرة والتقنية الكامنة خلفها
- مشكلتي شائكة تقدمت لخطبة فتاة ثم بعد العقد الشرعي والمدني تبين لي أنها غير جميلة قد خدعتني بماكياج ف
- لماذا نبتدئ في بداية الصلاة باسم الجلالة: (الله أكبر) دون غيرها من الأسماء، مثل العظيم، أو الرحمن؟ و