يُطرح النقاش في هذا النص حول إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديث الشعر العربي وتجديده، وسط جدل يجمع بين الآراء المتباينة. بينما تؤكد رحمة بن شعبان وآية القروي أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون أداة قوية لإحياء الشعر وتواصل الجمهور الحديث، ترى ثريا المهدي مخاطر خنق الإبداع البشري تحت وطأة الكم الهائل من المعلومات التي يمتلكها الذكاء الاصطناعي. تذهب ميار بن معمر إلى أبعد من ذلك، لترى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يُطلق طاقة أدبية كبيرة تتجاوز الحدود التقليدية. ومع ذلك، يتفق الجميع على ضرورة الحفاظ على جوهر الفن الشعري والثقافي، والاحترام للقيم الأصلية للشعر العربي، مُؤكدين على أن الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون أداة تكميلية لا بديلة عن التجربة الإنسانية والكرامة التي تُعطي الشعر عمقه ومعناه.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمأنا فتاة أبلغ من العمر14 عاما لم أبلغ إلا منذ عام ومن وقتها وأنا والحمد الله أ
- عندي سؤال مختصر ولا أريد أن أطيل عليكم: أصبت بالوسواس ونوع وسواسي وسواس في الطهارة والعبادة عانيت من
- أنا كثير الأحلام المزعجة وغير المفهومة، إلاّ أنها تؤثر عليّ سلبا ممّا جعلني أهلوس وأتكلم وأنا نائم ر
- Deaths in March 2023
- يا شيخ: اثنان من إخواني الكبار موظفون ويشتغلون دكاترة، ومنذ 15 سنة وهم يعملون، ورواتبهم 20 ألف ريال