نظرية الوكالة تُجسد التفاعل المتشابك بين طرفين: الوكيل والموكّل، إذ يتمتع الأول بسلطة اتخاذ قرارات رسمية باسم الثاني بناءً على ثقة معينة وفهم متبادل لشروط الاتفاقيات. تُصبح هذه النظرية ذات أهمية بالغة عندما نتطرق إلى جوانب محتملة للتشوه الآجيلي، حيث يسعى الوكيل إلى تحقيق مصالحه الشخصية بدلاً من الأهداف المرجوة للموكّل. لضمان الوفاء بالاتفاقيات وتجنب التجاوز، تُؤكد النظرية على ضرورة وضع آليات مراقبة فعّالة لتقييم عمل الوكيل و التأكد من الامتثال لقواعد السياسات السابقة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 1 (ابن أخ شقيق
- الزنا شيء طيب ما رأيك يا سماحة الشيخ؟
- إن أتت أحدًا وسوسة في كلمة إله، فهل يحاسب عليها؟ وإن نطقها بصوت مرتفع بينه وبين نفسه، فهل يعتبر مشرك
- حصل خلاف شديد مع زوجتي مما أدى إلى ضربها ضربا مبرحا وبكل قسوة وذلك بسبب تطاولها وسبها لي ولكي أكون ص
- كنت لا أعلم أن المرء يعتبر بالغا إذا نبت له شعر خشن في العانة، أو إذا أصبح عمره 15 عاما، ثم وبعد أن