شهدت الصين تحولا اقتصاديا هائلا خلال العقود الأخيرة، مكنتها من تصدر المرتبة الثانية على مستوى الاقتصاد العالمي بعد الولايات المتحدة. هذا النمو، الذي بلغ متوسطه حوالي % سنويا بين عامي و، يعزى إلى سياسة الإصلاح والانفتاح التي بدأت عام تحت قيادة دينج شياو بينغ، والتي سمحت بتحفيز القطاع الخاص والاستثمارات الأجنبية. أدى هذا التحول إلى زيادة كبيرة في إنتاجية العمل وانخفاض معدلات الفقر بشكل ملحوظ. ومع ذلك، تواجه الصين تحديات مستقبلية تتمثل في عدم المساواة الاجتماعية والضغط البيئي الناجم عن التصنيع المكثف والعلاقات التجارية الدولية المتوترة.
للتغلب على هذه التحديات، ستحتاج الحكومة الصينية إلى مواصلة إصلاحات هيكلية لتعزيز الابتكار والاستدامة البيئية وتعزيز القدرة التنافسية العالمية، بالإضافة إلى إعادة تقييم دور الشركات الحكومية الكبيرة وتحسين الرقابة المالية لتحقيق استقرار أكبر في السوق المالية.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضة- هل يجوز سداد دين جرامات ذهب قديم بنفس عدد الجرامات ـ نفس الوزن ـ من الذهب الجديد، مع عدم الاتفاق مسب
- عمري ٢٧ سنة، مارست العادة السرية مدة ٧ سنوات، بمعدل مرة باليوم، وأحيانًا أقل، وأحيانًا أكثر، وقرأت ع
- ما حكم كتم أسرار تراكيب ومكونات الأدوية التي يتعلمها الطبيب من مصدر أو شخص آخر، وهل عدم إخبارهم أو إ
- أنا فتاة كنت قد استشرتكم في موضوع (2127766 و 2127777 ) ولكن بقيت لدي مشكلة وهو أنّ ضميري يؤنبني تجاه
- بليمبتون، ماساتشوستس