يُعرّف مقال “التوازن بين العمل والحياة الشخصية تحديات واحتياجات العصر الحديث” بمشكلة حقيقية تواجه الأفراد في مجتمعات عالمية تسعى للتقدم التكنولوجي والتنموي الإداري: صعوبة تحقيق التوازن بين متطلبات العمل والاحتياجات الحيوية للحياة الشخصية. يسلط المقال الضوء على أسباب هذه الأزمة، منها ساعات العمل الطويلة وضغط المنافسة، والتي تؤدي إلى إرهاق نفسي وجسدي وتأثير سلبي على العلاقات الاجتماعية والعائلية. ويشدد المقال على أهمية التوازن في ضمان الصحة النفسية والجسدية، وبالتالي زيادة الإنتاجية والتركيز المهني. ويوفر المقال عدداً من الاستراتيجيات لتعزيز التوازن، مثل إدارة الوقت بفعالية، وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية، والاهتمام بالرفاهية الشخصية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقبل على فتح متجر إن شاء الله تعالى، هل يوجد هدي في ذلك، أي ما هو الدعاء المأثور، وهل تصلى الركع
- ما حكم قيام مجموعة من الطلبة بإدارة مسجد تابع للإقامة الجامعية، صلوات وأذان بالتناوب على مدار الأسبو
- أكون متوضئا، وتضطرني الظروف في الميكروباص إلى أخذ الأجرة من فتاة أو امرأة. وبدون قصد، وبدون تعمد، يم
- أنا إنسان كنت في الغربة وعندما رجعت إلى بلادي وجدت أن زوجتي وأختي كان بينهما زعل وذات يوم جاء عندنا
- اعتدت على الشروع في صوم اليوم الذي أختم في ليلته القرآن فهل هذا من البدع؟