يتعرض العالم لمأزق حرج يتمثل في أزمة الغذاء العالمية، وتفاقم الصراعات السياسية يزيد من وطأة التغيرات المناخية على الأمن الغذائي. تؤدي الظروف المناخية المتطرفة، مثل الفيضانات والجفاف، إلى انخفاض الإنتاج الزراعي، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، وتؤثر أيضًا على نوعية التربة ومزابلها لنمو النباتات.
من جهة أخرى، تُساهم الصراعات الداخلية والخارجية في تدهور الأوضاع الأمنية وتقسيم الموارد، وتتسبب في قطع الطرق التجارية والحصار، مما يحد من قدرة المجتمعات على تأمين حاجاتها الغذائية. لذلك، يتطلب الأمر اتجاهات عمل مبتكرة، مثل اعتماد تقنيات الزراعة الحديثة والتشجيع على العمل الجمعي، وتدريب الشعوب على الحد من هدر الطعام، لتلافي تفاقم أزمة الغذاء العالمية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هذا حديث؟ وإذا كان كذلك، فما درجة صحته؟ مع العلم أني سمعته من الشيخ الشعراوي: (أقبل الإمام علي -ك
- كنت في وردية (مناوبة) في أحد القطاعات، لمدة أربع وعشرين ساعة. نمت آخر الليل، واحتلمت، وقمت للفجر،
- ورثنا عن أبي بيتا وقطعة أرض، نحن خمس بنات وثلاثة ذكور. أنا أصغر الذكور، أنا سوري مقيم في لبنان، ولم
- يعلم الله أنني في حيرة من أمري ولم أنم من التفكير في هذا الموضوع ولم أجد من يفتيني، لذا أرجو أن تفتو
- أنا شاب عمري 17 سنة، وقد التزمت بالصلاة منذ وقت قريب، وليست هذه أول مرة ألتزم فيها، فقد التزمت أكثر