يُبرز نقاش مدونة ميار بن لمو مسؤولية الشركات الملوِّثة في التلوث البيئي الذي يعتبر “جريمة ضد الإنسانية”. تؤكد العديد من الآراء، مثل رحمة بوزرارة وعبد الحنان العلوي، على ضرورة تشديد العقوبات والقوانين الحالية لمنع استمرار هذا التدمير. كما أبرز كاظم السيوطي غموض موقف بعض الحكومات المعادية للتغيرات المناهضة لصالح الشركات العملاقة، داعيًا إلى إعطاء الأولوية لقضايا البيئة.
تُؤيد فايزة السبتي فكرة مساءلة الشركات مع التأكيد على دور الفرد في تقليل الانبعاثات. بالمثل، ينشد منتصر الرشيدي دور الحكومة القيادي في الردع القانوني عبر تدخلات رسمية رادعة لضمان تطبيق الأحكام بصرامة. ويُظهر النقاش بشكل جلي أن محاسبة الشركات و التزام الحكومات هما ركائز أساسية في مكافحة هذا التلوث الذي يشكل تهديدًا للصحة العامة وال世代 القادمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة أبلغ من العمر 20 عامًا، لدي مشكلة في كثرة الإفرازات، خاصة عند القيام بأي مجهود، كالمشي مثلً
- هل تجوز تعزية أهل المفقود في الحرب المشكوك في موته؟ أفتونا مأجورين.
- ما حكم تسلس الشعر بالنسبة للرجل أي جعل الشعر المتجعد سلسا وذلك باستعمال مواد دهنية وزيتية وما شابه ذ
- لنا أرض وعمارة تجارية وزعت عليّ أنا وإخواني الذكور من قبل أبي – عندما كان على قيد الحياة - وأمي باتف
- من هو أبو نعيم الأصفهاني ؟