يتضح من النقاش أن التكنولوجيا في التعليم ليست بديلاً عن العنصر البشري، بل يمكن أن تكون مساعداً فعّالاً لتحسين الجوانب العملية للتعليم وتعزيز التخصص الشخصي عند استخدامها بحكمة. لا تملك التقنيات القدرة على استبدال التواصل العاطفي والتجربة الشخصية التي يقدمها البشر، وهما أساس التعليم الفعال. يُؤكد المشاركون على أن “القلب والروح” في التعليم يبقيان بشريين، ما يجعل التعليم فناً حقيقياً، وينبغي الحفاظ على العنصر البشري كمركز في تقديم التجربة التعليمية الفعّالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبلغ 16 عاما حدث معي اليوم موقف وهو: أخذ أحد الأصدقاء21 عاما جوالي، وذهب إلى صديق يبلغ 24 عاما، وكان
- ما هو حكم كتابة عنوان مستشفى أو عيادة على الأظرف الورقية التي توضع فيها الروشتة أو الأشعة الخاصة بال
- زوجتي دورتها غير منظمة أحيانا 7 أيام وأحيانا 8 أيام، المهم أنها في اليوم السابع توقف خروج الدم تماما
- أنا رجل أنعم الله علي بالهداية وأنا الآن في بداياتي، أنا الآن أذهب إلى الصلاة بثوب النوم لأن ثيابي ج
- اختلف علي الأمر بين قول السيدة عائشة: كنا لا نعد الصفرة والكدرة بعد الطهر شيئا. وبين قول المذاهب: إذ