يقدم النص نظرة عن الذكاء الاصطناعي كقوة متحولة في قطاع التعليم، يُشير إلى تُغيره من الطريقة التقليدية للتعليم نحو “العصر الجديد للتعلم” الذي يعتمد على التخصيص والتعلم الشخصي. حيث يتمكن الذكاء الاصطناعي من تتبع تقدم كل طالب بشكل فردي و تعديل خطة الدروس بناءً على فهمه وأسلوب تعلمه، مما يسمح للمعلمين أو النظام التعليمي بقياس أداء الطلاب وتحقيق أفضل نتيجة ممكنة لكل منهم. كما يسلط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في حل مشكلات مثل نقص التدريب للمدرسين، خاصة في المناطق النائية، من خلال تقديم دروس مباشرة ومنظمة للطلاب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أن يجمع المسلم بين صيامه التطوع فيصوم يوم بعد يوم ولا يفوت الاثنين والخميس ولا يفوت ثلاثة نص
- أرغب في إنشاء موقع على الإنترنت بهدف تسهيل الزواج للراغبين فيه على سنة الله ورسوله، ومن شروط التسجيل
- أتصدق من مالي على روح والدي المتوفى, وأنا أعمل محاسبًا في فندق سياحي, فهل يصل الثواب إلى روح والدي؟
- كنت قد دخلت في دوامة في العقيدة بين مذهب الأشاعرة وبين مذهب أهل السنة والجماعة، ولكن الحمد لله أن من
- كيف يُصلي الأسير في المعتقل قصراً وجمعاً أم قصراً فقط أم كل صلاة على حدة؟