يقوم النص على فكرة أن الأقوال الحكيمة، بالرغم من بساطتها، قد تركت انطباعا عميقا على الثقافات والأمم عبر التاريخ. ففي عُبارات واضحة وموجزة أمكن للفقهاء والمفكرين تكوين وجهات نظر متعددة حول القيم الأخلاقية والحكم الرشيد والتعاطف، كما في قول جبران خليل جبران “احترم الآخرين حتى لو لم يحترموك”. كما أظهرت هذه العبارات أهمية التركيز على المستقبل والتأثير عليه، كقول ماري كولمان “لا يمكنك تغيير الماضي لكن يمكنك التأثير عليه”، وتشجيع الأشخاص على تحقيق أحلامهم مهما عظمت الصعاب، كما فعل ألبرت أينشتاين في قوله “الحياة هي فقط تلك اللحظة بين الخوف والتحقق”. يُلخص النص بأن هذه الأقوال الحكيمة لم تعد مجرد كلام فارغ، بل أدوات حقيقية للتغيير الشخصي والجماعي.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الجواب عن حجة الملاحدة في مشكلة الشر: لماذا يتألم البرآء, والحيوانات البريئة, والأطفال؟ وهل يفتقر
- عمري 19 عاما، وأتابع كثيرا من الأحداث السياسية والفتن في بعض الدول العربية وأحاول تمييز الحق من البا
- هل يصدق تفسير الأحلام من مسلم لا يصلي ؟
- مارست اللواط كثيرًا، وأصبحت أميل للرجال بسبب تحرش وقع في صغري، وقد تبت بفضل الله، وأنا الآن في حالة
- هل يجوز للوالدين مَنْعي من مكالمة أشخاص عبر الإنترنت؛ لخوفهما من أن يؤذيني أحد؟ بارك الله فيكم.