مع تقدم العصر وتزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة، يبرز خطر الإفراط في استخدامها ومساسه بالصحة النفسية والاجتماعية. يُؤدي الاستخدام المفرط للاتصالات الإلكترونية إلى اضطرابات النوم بسبب إضاءة الشاشات التي تعيق إنتاج هرمون الميلاتونين، فضلاً عن زيادة معدلات القلق الرقمي ناتجة عن الخوف من تفويت الرسائل أو التحديثات. كما يُحدِث هذا الإفراط في استخدام التقنيات الشعور بالوحدة والانعزال الاجتماعي، إذ يقلل التواصل الحقيقي مع الآخرين ويؤدي إلى انخفاض جودة العلاقات الاجتماعية، ويزيد من احتمالية الشعور بالحياة الوهمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Bloomberg
- أتوضأ في بعض الأحيان في الحمام الذي توجد فيه التواليت أيضاً وبعد الوضوء أتلو الشهادة وأدعو الله سبحا
- تريدستون
- كنت سابقًا أستنجي من الغائط بصب الماء على يدي اليمنى، فأمسح بها مكان الغائط، وأكرر هذا الأمر مرات عد
- لبست الإحرام من الطائف إلى مكة ولكني نسيت عند المرور من الميقات في الهدى نية الدخول في النسك، وقول ل