تُعد نظرية جان بياجي عن التطور المعرفي إطارًا أساسيًا لفهم كيفية نمو القدرات العقلية للأطفال. وفقًا لهذه النظرية، يمر الأطفال بمراحل متتابعة من التطور العقلي، تبدأ بالمرحلة الحسية الحركية التي تمتد من الولادة حتى عمر السنتين، حيث يتعلمون إدراك العالم من خلال حركات أجسامهم وتجاربهم اليومية. بعد ذلك، تدخل مرحلة العمليات المكانية المحلية (بين سنتين وثلاث)، والتي تتميز بتحكم أفضل في ردود أفعالهم وأفعالهم الأساسية. أخيرًا، يأتي دور مرحلة العمليات الرسمية الشكلية (من أربع إلى خمس سنوات) حيث يظهر الأطفال قدرتهم على التفكير المنطقي والمجرد وحل المشكلات بطرق ابتكارية.
تساعد هذه النظرية التربويين على تصميم استراتيجيات تعليم فعالة تراعي مراحل النمو المختلفة لكل طفل. مثلاً، “التعميق” – وهو الربط بين موضوع جديد وقدرة معرفية قائمة بالفعل لدى الطالب – يمكن أن يكون وسيلة ناجحة لتسهيل التعلم. لقد أثبتت آثار نظرية بياجي أهميتها ليس فقط في التعليم المبكر ولكن أيضًا في مجالات أخرى مثل القراءة والكتابة والحساب. بالإضافة لذلك، تؤكد النظرية على أهمية فهم آليات العمل
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة الجزء الرابع :الدروس والعبر في حوادث البشر- سبق وأن طلبت من سيادتكم فتوى وتم الرد عليها بالرقم: 133240، في 15/03/2010 بخصوص مبالغ علي لشركتي محم
- جوني هاي (لاعب كرة قدم)
- نحن نقوم بوضع الملابس النجسة وغير النجسة في الغسالة، وعند خروجها لا يكون قد خرج منها الصابون تمامًا،
- أنا رجل عندي زوجتان، وأنا أقسم في المبيت عند كل واحدة ليلة، هل يجوز لي إذا حصل من أي واحدة مشكلة أو
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهلي أموال مودعة في البنوك وتتم إضافة فوائد ربوية دورياً وأنا ولله الحم