الجبال التي ذكرت في القرآن الكريم هي من المخلوقات العظيمة التي حظيت باهتمام كبير في الكتاب العزيز، حيث ورد ذكرها في أكثر من ثلاثين موضعًا. تتناول الآيات الكريمة صفات الجبال وخصائصها ووظائفها، بالإضافة إلى مصيرها يوم القيامة. من بين الجبال المذكورة، الأحقاف وهي جبال رملية تقع بين عُمان وحضرموت وكانت مساكن لقوم عاد، وطور سيناء الذي نادى الله منه سيدنا موسى، والجودي الذي استقرت عليه سفينة نوح، والصفا والمروة وهما جبلان صغيران في المسجد الحرام، وجبل عرفات الذي يعد من أهم مناسك الحج. هذه الجبال ليست مجرد تضاريس جغرافية بل لها دلالات دينية وتاريخية عميقة، حيث ترتبط بأحداث مهمة في تاريخ الأنبياء والأمم السابقة.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضهامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أب ولكنه لا يصلي ولا يصوم منذ صغره وهو الآن تجاوز الستين من عمره، وارتكب ما ارتكب من جميع أنواع ا
- ماهي الأشياء التي إذا وجدت في البيت تحضر الشياطين والجن وينجح معها السحر؟ وماهي الأشياء التي تبعد ذل
- أنا صاحب السؤال رقم: 2217011 الذي لا زال في قلبي، لماذا لا يؤثر الذهاب إلى الكاهن على حل المال؟ كيف؟
- موظف توفي، وترك ولدين وبنتا، وزوجة (الزوجة والبنت تستلمان راتبه الآن بعد وفاته). لكن في حياته أنفق م
- أنا أعيش بأمريكا. ومتزوجة منذ ستة سنوات وعندي أربعة أطفال الحمد لله.أردت لبس النقاب منذ سنين ولكن بس