توفي الشيخ عبد العزيز بن باز، أحد أبرز الشخصيات الدينية في المملكة العربية السعودية، في الثالث عشر من شهر مايو عام ١٩٩٩ ميلاديًا (أو الموافق للسابع والعشرين من محرم سنة ١٤٢٠ هجريًا). وقد بلغ حينذاك سن التسعين عامًا تقريبًا. جاء وفاته نتيجة معاناته مع سرطان انتشر عبر الجهاز الهضمي لديه. وتم دفن جثمانه المبارك في مكة المكرمة عقب أداء صلاة الجنازة عليه داخل المسجد الحرام يوم الجمعة التالي لتاريخ الوفاة نفسه. وكان رحمه الله شخصية بارزة تركت أثرا عميقاً ليس فقط بسبب توليه عدة مناصب رفيعة مثل مفتي المملكة ورئيس هيئة كبار العلماء ولكن أيضًا نظرًا لنشاطه الكبير في مجال الدعوة والإرشاد والتدريس. بالإضافة لذلك، خلف تراث علمي غني يتضمن مجموعة واسعة ومتنوعة من الأعمال والمؤلفات ذات الأسلوب الرصين المبني أساسًا على نصوص قرآنية وحديثية موثوق بها وفق منهج أهل السنة والجماعة.
إقرأ أيضا:أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهر- الاستفتاء ... أنا سائق عند كفيلي. مرة كنت أسوق السيارة و صدفة وقعت الحادثة بسيارتي. ولكن الحمد لله ل
- ما تفسير هذه الآية ( رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ) وهذه الآية ( ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر
- زوجي حلف لي ثلاث مرات وعاهدني مرتين أمام الله أنه لا يخونني حتى بنظرة مع أي امرأة أخرى، لكن تبين أنه
- لقد أجبتم على سؤالي رقم: 2710379 بإرسالي إلى فتاوى أخرى، ولكن تلك الفتاوى ليست منطبقة على سؤالي. وأن
- الإمام ترك السجدة الثانية في الركعة الأولى من صلاة الرباعية وقام إلى الركعة الموالية فسبح له المأموم