من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج وعندي ولد وبنت، ثم تزوجت بالزوجة الثانية، مكثت معي 7 أشهر، وكان الزواج زواجا سريا. علمت ا
- Emad El-Shafei
- 1. أرجو من فضيلتكم إيضاح مسألة الإعجاز العلمي في القرآن فيما يختص بالقلب من حيث آلية عمله ومن النواح
- ما معنى قول الله تعالى: يهدي من يشاء برحمته ويضل من يشاء ولتسألن عما كنتم تعملون؟ هل الله يضل أم الإ
- نحن من قبيلة يتم فيها الاختلاط بطريقة كبيرة جداً في البيت في أي مكان، فيمكن أن تعيش المرأة في بيت وا