يؤكد النص على فضل صلاة الفجر والعشاء، حيث وردت نصوص من القرآن والسنة تشير إلى ثواب عظيم وأجر جزيل لأداء هاتين الصلاتين، خاصةً في جماعة. من خلال الآية الكريمة التي تشرع بأداء الصلاة من “دلوك الشمس إلى غسق الليل”، وتُبيّن صلاة الفجر بأنها مشهودة الإسراء، يتضح اهتمام الله بتلك الصلوات ونبذه لها.
وتأتي روايات الرسول صلى الله عليه وسلم لتؤكد فضلها حيث وصف من يصلي العشاء في جماعة بأنه قام نصف الليل، ومن صلّى الفجر فكأنما قام الليل كله. كما جاء حديثاً عن الرسول يفيد أن المنافقين هم أشد ما يكابدون صلاة الفجر والعشاء ولو يعلمون ما فيها لأتوهما ولو حبوً.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء في خدمة الإنسانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يأثم الشخص إذا أخذ بقول من لم يوجب الفدية لتأخير قضاء الصوم بدون عذر، لأنه ليس لديه مصدر دخل؟ وجز
- هذا ما قرأته بالصدفة وأفزعني المكتوب عن الدين الإسلامي من تهم لا تمت له بصلة، ملاحظة أقصد أنا دخلت ع
- كنت أعتقد أن النذر مستحب، ويدل على قوة الإيمان، وفيما بعد عرفت أنه مكروه، وقد نذرت أن أصوم 8 أشهر مت
- ما أول دين سماوي نزل: هل هو اليهودية أم سبقه شيء كالصابئة؟ وما صحف إبراهيم؟ وهل هي كتاب للحنيفية؟ وه
- رزقت بطفلة أسميتها راما، وبعد فترة قصيرة جدا تبين أن هذا الاسم حسب أقوال بعض المتفقهين بالدين بأنه ح