نزلت سورة التوبة، والتي تُعرف أيضًا بسورة براءة، في السنة التاسعة من الهجرة، وذلك في غزوة تبوك. وقد جاء نزولها لرفع الأمان ونقض العهود مع المشركين بسبب نقض الكثيرين منهم عهودهم مع النبي ﷺ. وتُعتبر هذه السورة من آخر ما نزل من القرآن الكريم، حيث روى البخاري أن آخر سورة نزلت هي سورة براءة. وقد نزلت السورة لتنبيه المسلمين إلى أنهم غير معجزين الله وأن الله سيخزي الكافرين، كما جاء في الآية الأولى منها: “براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين”. بالإضافة إلى ذلك، فإن السورة تذكر أمانًا وبشارة في بداية نزولها، ولكنها نزلت بالسيف ونبذ العهود، ولذلك لم تبدأ بالأمان.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاصمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل يجوز استعمال ممتلكات الدولة مثل أجهزة و معد
- يا شيخ، أنا مشتركة بمنتدى نسائي، ومدير المنتدى ذكر، وأنا صرت مراقبة على المنتدى و أراسل المدير عبر ا
- أحب الإكثار من قول: أستغفر الله وأتوب إليه. فهل لها أصل من السنة؟ وهل يجب أن أتقيد بالاستغفار النبوي
- لي أخ رضع من أمي تقول إنها أرضعته عدة مرات كانت ترضعه فقط لتسكته و لم يكن لديها حليب وقتها وهي تحبه
- سؤالي أنا شخص أتوق للرجوع إلى الله ولكني أجد عقبة كؤودا أمامي حيث من شروط التوبة إرجاع الحقوق إلى أص